روعـــــــــة لغتــــــــي
مقدمة
نحن في الشرق والفصحى بنو رحم**ونحن في الجرح والالام اخوان
سل المعاني عنا اننا عرب **شعارنا المجد يهوانا ونهواه
هي العروبة لفظ اذا نطقت به**فالشرف والضاد والاسلام معناه
( فيما نَطَقَ بِهِ القرآنُ منْ ذلكَ وجاءَ تفسيرُهُ عنْ ثِقاتِ الأئمةِ)
كلُّ ما عَلاك فأظلَّك فهو سماء..
كلُّ أرض مُسْتَوِيَةٍ فهي صَعيد..
كلُّ حاجِزِ بَينَ الشَيْئينِ فَهو مَوْبِق..
كل بِناءَ مُرَبَّع فهوَ كَعْبَة..
كلُّ بِنَاءٍ عال فهوَ صَرْحٌ..
كلُ شيءٍ دَبَّ على وَجْهِ الأرْضِ فهو دَابَّةٌ..
كلُّ ما غَابَ عن العُيونِ وكانَ مُحصَّلا في القُلوبِ فهو غَيْب..
كلُّ ما يُسْتحيا من كَشْفِهِ منْ أعضاءِ الإِنسانِ فهوَ عَوْرة..
كلُّ ما أمْتِيرَ عليهِ منَ الإِبلِ والخيلِ والحميرِ فهو عِير..
كلُّ ما يُستعارُ من قَدُومٍ أو شَفْرَةٍ أو قِدْرٍ أو قَصْعَةٍ فهو مَاعُون..
كلُّ حرام قَبيحِ الذِّكرِ يلزَمُ منه الْعارُ كثَمنِ الكلبِ والخِنزيرِ والخمرِ فهوَ سُحْت..
كلُّ شيءٍ منْ مَتَاعِ الدُّنْيا فهو عَرَض..
كلُّ أمْرٍ لا يكون مُوَافِقاً للحقِّ فهو فاحِشة..
كلُّ شيءٍ تَصيرُ عاقِبتُهُ إلى الهلاكِ فهو تَهْلُكة..
كلُّ ما هَيَجتَ بهِ النارَ إذا أوقَدْتَها فهو حَصَب..
كلُّ نازِلةٍ شَديدةٍ بالإِنسانِ فهي قارِعَة..
كلُّ ما كانَ على ساقٍ من نَباتِ الأرْضِ فهو شَجَرٌ..
كلُّ شيءٍ من النَّخلِ سِوَى العَجْوَةِ فهو اللَينُ واحدتُه لِينَة..
كلُّ بُسْتانٍ عليه حائطٌ فهو حَديقة والجمع حَدَائق..
كلُ ما يَصِيدُ من السِّبَاعِ والطَّيرِ فهو جَارِح ، والجمعُ جَوَارِحُ..
الفصل الثاني
(في ذِكْر ضُرُوبٍ مِنَ الحَيَوان)
(عن اللَّيث عنِ الخليلِ وعنِ أبي سعيدٍ الضرير
وإبنِ السَّكِيتِ وابنِ الأعرابي وغيرِهم مِنَ الأئمّةِ)
كلُّ دابَّةٍ في جَوْفِها رُوح فهي نَسَمَة..
كُلُّ كرِيمَةٍ منَ النساءِ والإبلِ والخَيْل وَغَيْرِها فهي عَقِيلة..
كلُّ دابةٍ اسْتُعْمِلَتْ مِنَ إبل وبقرٍ وحَميرٍ ورَقِيقٍ فهيَ نَخَّة ولا صدَقَةَ فِيها..
كُلُّ أخْلاطٍ مِنَ الناس فَهم أوْزَاع وأعناق
كلُّ ما لَه ناب ويَعْدُو على النّاسِ والدَّوابِّ فَيفْتَرِسُها فهو سَبع
كلُّ طائرٍ ليسَ منَ الجوارحِ يُصادُ فهو بُغَاث..
كلُّ ما لاَ يَصيدُ من الطيرِ كالخُطّافِ والخُفّاش فهو رُهَام..
كلُّ طائرٍ له طَوْق فهو حَمَامٌ..
كلُّ ما أشْبَهَ رَأسهُ رُؤُوس الحَيَّاتِ والحَرَابِي وسَوَامَّ أبْرصَ ونحوِها فهو حَنَش.
قصيدة شعرية عجيبة ، نظمها إسماعيل بن أبي بكر المقري ـ رحمه الله ـ
والعجيب فيها أنك عندما تقرأها من اليمين إلى اليسار تكون مدحا
وعندما تقرأها من اليسار إلى اليمين تكون ذماً .
من اليمين إلى اليسار في المدح
طلبوا الذي نالوا فما حُرمــــوا ..... رُفعتْ فما حُطتْ لهـــم رُتبُ
وهَبوا ومـا تمّتْ لــهم خُلــــــقُ .... سلموا فما أودى بهـــم عطَبُ
جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا .... حُمدتْ لهم شيمُ فــمـــا كَسَبوا .
من اليسار إلى اليمين في الذم
رُتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ .. حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا
عَطَب بهم أودى فمــــا سلموا ... خُلقٌ لهم تمّتْ ومـــــــــا وهبُوا
كَسَبوا فما شيمٌ لــــهم حُمــدتْ ... كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبُوا
اشراقة
لو لم تكن ام اللغات هي المنى** لكسرت اقلامي وعفت مدادي
لغة اذا وقعت على اسماعنا **كانت لنــــــا بردا على الاكباد
ستظل رابطة تؤلف بيننا ** فهي الرجاء لناطق الضـــــــاد
وتقارب الارواح ليس يضيره **بين الديـــار تباعد الاجساد
افما رايت الشمس وهي بعيدة **تهدي الشعاع لانجد ووهاد
لذــــذا سرت ارى الانام اخوتي ** والقوم قومي والبلاد بلادي
مقدمة
نحن في الشرق والفصحى بنو رحم**ونحن في الجرح والالام اخوان
سل المعاني عنا اننا عرب **شعارنا المجد يهوانا ونهواه
هي العروبة لفظ اذا نطقت به**فالشرف والضاد والاسلام معناه
( فيما نَطَقَ بِهِ القرآنُ منْ ذلكَ وجاءَ تفسيرُهُ عنْ ثِقاتِ الأئمةِ)
كلُّ ما عَلاك فأظلَّك فهو سماء..
كلُّ أرض مُسْتَوِيَةٍ فهي صَعيد..
كلُّ حاجِزِ بَينَ الشَيْئينِ فَهو مَوْبِق..
كل بِناءَ مُرَبَّع فهوَ كَعْبَة..
كلُّ بِنَاءٍ عال فهوَ صَرْحٌ..
كلُ شيءٍ دَبَّ على وَجْهِ الأرْضِ فهو دَابَّةٌ..
كلُّ ما غَابَ عن العُيونِ وكانَ مُحصَّلا في القُلوبِ فهو غَيْب..
كلُّ ما يُسْتحيا من كَشْفِهِ منْ أعضاءِ الإِنسانِ فهوَ عَوْرة..
كلُّ ما أمْتِيرَ عليهِ منَ الإِبلِ والخيلِ والحميرِ فهو عِير..
كلُّ ما يُستعارُ من قَدُومٍ أو شَفْرَةٍ أو قِدْرٍ أو قَصْعَةٍ فهو مَاعُون..
كلُّ حرام قَبيحِ الذِّكرِ يلزَمُ منه الْعارُ كثَمنِ الكلبِ والخِنزيرِ والخمرِ فهوَ سُحْت..
كلُّ شيءٍ منْ مَتَاعِ الدُّنْيا فهو عَرَض..
كلُّ أمْرٍ لا يكون مُوَافِقاً للحقِّ فهو فاحِشة..
كلُّ شيءٍ تَصيرُ عاقِبتُهُ إلى الهلاكِ فهو تَهْلُكة..
كلُّ ما هَيَجتَ بهِ النارَ إذا أوقَدْتَها فهو حَصَب..
كلُّ نازِلةٍ شَديدةٍ بالإِنسانِ فهي قارِعَة..
كلُّ ما كانَ على ساقٍ من نَباتِ الأرْضِ فهو شَجَرٌ..
كلُّ شيءٍ من النَّخلِ سِوَى العَجْوَةِ فهو اللَينُ واحدتُه لِينَة..
كلُّ بُسْتانٍ عليه حائطٌ فهو حَديقة والجمع حَدَائق..
كلُ ما يَصِيدُ من السِّبَاعِ والطَّيرِ فهو جَارِح ، والجمعُ جَوَارِحُ..
الفصل الثاني
(في ذِكْر ضُرُوبٍ مِنَ الحَيَوان)
(عن اللَّيث عنِ الخليلِ وعنِ أبي سعيدٍ الضرير
وإبنِ السَّكِيتِ وابنِ الأعرابي وغيرِهم مِنَ الأئمّةِ)
كلُّ دابَّةٍ في جَوْفِها رُوح فهي نَسَمَة..
كُلُّ كرِيمَةٍ منَ النساءِ والإبلِ والخَيْل وَغَيْرِها فهي عَقِيلة..
كلُّ دابةٍ اسْتُعْمِلَتْ مِنَ إبل وبقرٍ وحَميرٍ ورَقِيقٍ فهيَ نَخَّة ولا صدَقَةَ فِيها..
كُلُّ أخْلاطٍ مِنَ الناس فَهم أوْزَاع وأعناق
كلُّ ما لَه ناب ويَعْدُو على النّاسِ والدَّوابِّ فَيفْتَرِسُها فهو سَبع
كلُّ طائرٍ ليسَ منَ الجوارحِ يُصادُ فهو بُغَاث..
كلُّ ما لاَ يَصيدُ من الطيرِ كالخُطّافِ والخُفّاش فهو رُهَام..
كلُّ طائرٍ له طَوْق فهو حَمَامٌ..
كلُّ ما أشْبَهَ رَأسهُ رُؤُوس الحَيَّاتِ والحَرَابِي وسَوَامَّ أبْرصَ ونحوِها فهو حَنَش.
قصيدة شعرية عجيبة ، نظمها إسماعيل بن أبي بكر المقري ـ رحمه الله ـ
والعجيب فيها أنك عندما تقرأها من اليمين إلى اليسار تكون مدحا
وعندما تقرأها من اليسار إلى اليمين تكون ذماً .
من اليمين إلى اليسار في المدح
طلبوا الذي نالوا فما حُرمــــوا ..... رُفعتْ فما حُطتْ لهـــم رُتبُ
وهَبوا ومـا تمّتْ لــهم خُلــــــقُ .... سلموا فما أودى بهـــم عطَبُ
جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا .... حُمدتْ لهم شيمُ فــمـــا كَسَبوا .
من اليسار إلى اليمين في الذم
رُتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ .. حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا
عَطَب بهم أودى فمــــا سلموا ... خُلقٌ لهم تمّتْ ومـــــــــا وهبُوا
كَسَبوا فما شيمٌ لــــهم حُمــدتْ ... كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبُوا
اشراقة
لو لم تكن ام اللغات هي المنى** لكسرت اقلامي وعفت مدادي
لغة اذا وقعت على اسماعنا **كانت لنــــــا بردا على الاكباد
ستظل رابطة تؤلف بيننا ** فهي الرجاء لناطق الضـــــــاد
وتقارب الارواح ليس يضيره **بين الديـــار تباعد الاجساد
افما رايت الشمس وهي بعيدة **تهدي الشعاع لانجد ووهاد
لذــــذا سرت ارى الانام اخوتي ** والقوم قومي والبلاد بلادي
الجمعة أبريل 11, 2014 11:04 am من طرف أحمد عبدربه
» حاضنة الاطفال
الجمعة أبريل 11, 2014 10:45 am من طرف أحمد عبدربه
» تنتشر في سورية... محارق النفايات الطبية لتسبب العقم والتشوهات الخلقية وسبب رئيس للسرطان
السبت مارس 17, 2012 4:48 pm من طرف AHMADBA
» غيبوبة حادث سير
الجمعة مارس 18, 2011 11:10 am من طرف سونيا سليم
» تم فتح باب القبول فى الباكالوريوس وماجستير ودكتوراة معتمدالعلاج الطبيعى وطب الأعشاب والإسعافات وطب الطوارىء والتمريض والحجامة النبوية والطب الرياضى الجامعة المفتوحة للعلوم الطبية
الثلاثاء مارس 08, 2011 2:16 pm من طرف الطب
» الان باكالوريوس وماجستير ودكتوراة معتمد فى التمريض والإسعافات والطب البديل والرفلكسولوجى سارعوا بالتسجيل الجامعة المفتوحة للعلوم الطبية
الثلاثاء مارس 08, 2011 2:14 pm من طرف الطب
» سارعوا بالتسجيل فى باكالوريوس وماجستير ودكتوراة الإسعافات وطب الطوارىء والطب البديل والتمريض والإبرالصينية الجامعة المفتوحة للعلوم الطبية
الثلاثاء مارس 08, 2011 2:12 pm من طرف الطب
» هام جدا برأيي يجب طلب تأمين جهاز تصوير كامل الجسم اسعافي
الإثنين يناير 17, 2011 5:06 pm من طرف AHMADBA
» العثور على اقدم مخطوط للتوراة
الإثنين يناير 17, 2011 4:48 pm من طرف AHMADBA
» ايهما اذكى
الإثنين يناير 17, 2011 4:19 pm من طرف AHMADBA
» اشكر النمل على قرصته ولا تقتله
الإثنين يناير 17, 2011 4:17 pm من طرف AHMADBA
» الارادة اساس النجاح
الإثنين يناير 17, 2011 4:13 pm من طرف AHMADBA
» هل تعلم أن الوحدة مضرة بالصحة؟
الإثنين يناير 17, 2011 4:09 pm من طرف AHMADBA
» معلومات عن البصل
الإثنين يناير 17, 2011 4:06 pm من طرف AHMADBA
» ابن اول رئيس لمصر سائق تكسي
الإثنين يناير 17, 2011 4:04 pm من طرف AHMADBA